
حيث أن هناك العديد من المدن التي طبقت العديد من الحلول المبتكرة في إطار مفهوم المدن الذكية.
تقوم دولة الإمارات بتطوير العديد من المدن الذكية المستدامة ، وعلى وجه أخص في أبوظبي ودبي.
لقد أصبحت الحلول السحابية شائعة بشكل متزايد لدى المُستهلكين، والشركات، والحكومات؛ نظراً لأن هذه التقنية توفر سعراً أقل ووصولاً أسهل.
التنقيب عن المعادن الحيوية في أعماق البحار يثير جدلًا بيئيًا
شهر رمضان ليس موسماً روحانياً فقط، ولكنه فسحة عائلية أيضاً، إذ يندر أن تلتقي الأسر … مع القرَّاء
تعرّف على المزيد الاتصالات الذكية يُمكنك تمكين مُوظفيك، وتبسيط العمليات، وتحفيز النمو.
ضمان الأداء الأفضل من خلال شبكة عالمية من مراكز البيانات السريعة، والفعّالة، والآمنة.
ويشارك في إطار ذلك القطاع الخاص في إطلاق وتطبيق مبادرات ومشاريع تساهم في دعم تطبيق هذا المفهوم.
كما أن التطبيقات الحديثة تساعد على توفير بيانات عن مناطق الاختناقات المرورية بهدف تفاديها، وتحسين حركة السيولة المرورية، واستخدام أجهزة لقياس نسب التلوث والتحكم فيها.
كما أن هناك بعض المبادرات في إطار مفهوم المدن الذكية التي تساهم في حال تطبيقها في الحفاظ على البيئة.
ولذا وحتى تضمن هذه المدن الوصول لهذا المستوى من النمو والحفاظ عليه، لابد لها من أن تستعد لمواجهة مشاكل ازدياد عدد السكان في المدن والتغيير المناخي، وذلك بإيجاد طرق تساهم بإدارة أفضل وأكثر كفاءة للموارد والبنى التحتية.
حتى الامارات ولو بقيت ميزانيات البلديات على حالها بالأرقام، فإنها تنخفض في الواقع، وأينما كان في العالم، بفعل ازدياد متطلبات المدن. والحل الوحيد هو تسخير التكنولوجيا الذكية في نظام المدن لتوفير كثير من الجهد والمصاريف، إذ إن هناك علاقة إيجابية قوية بين الاتصالات الذكية والإنتاجية، فمثلاً، تستطيع أجهزة الاستشعار الذكية إيجاد تطابق بين العرض والطلب على المياه وتجنب الهدر.
وعلى سبيل المثال، تستعين الكثير من المدن الذكية حالياً بروبوتات دردشة الذكاء الاصطناعي من أجل تقديم إجابات، ومعلومات سريعة، ودقيقة للسكان عبر الإنترنت. إضافة إلى ذلك، لقد استثمرت بعض الحكومات في أدوات استشعار الذكاء الاصطناعي من أجل جمع المدن الذكية بيانات النقل وتحليلها، وتبسيط تدفق حركة المرور.
يُعد الواقع المعزز تقنيةً تنشئ تراكب صور يتمّ إنشاؤه بواسطة كمبيوتر في بيئة حقيقية، ما يمنح المُستخدم عرضاً مُركباً.